ملتقى الاحبه_بلده حارس _فلسطين



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى الاحبه_بلده حارس _فلسطين

ملتقى الاحبه_بلده حارس _فلسطين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملتقى الاحبه_بلده حارس _فلسطين

   منتديات ملتقى الاحبه بلدة حارس ترحب بكم الانتفاضة الفلسطينية  انتفاضة الحجارة سمّيت بهذا الاسم لأن الحجارة كانت الأداة الرئيسية فيها، كما عُرف الصغار من رماة الحجارة بأطفال الحجارة.والانتفاضة شكل من أشكال الاحتجاج العفوي الشعبي الفلسطيني على الوضع العام المزري بالمخيمات وعلى انتشار البطالة وإهانة الشعور القومي والقمع اليومي الذي تمارسه سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين

2 مشترك

    مذكرات الرئيس الامريكي أوباما

    Ahmmad
    Ahmmad
    متميز
    متميز


    عدد المساهمات : 43
    نقاط : 77
    السمعه : 0
    تاريخ التسجيل : 14/06/2009

    مذكرات الرئيس الامريكي أوباما Empty مذكرات الرئيس الامريكي أوباما

    مُساهمة  Ahmmad الأربعاء 5 أغسطس - 23:12

    مذكرات الرئيس الامريكي أوباما Obama-family-photo



    حققت هذه المذكرات للرئيس الأمريكي باراك أوباما أعلي معدلات بيع لمذكرات في العالم ، ليس لما احتوت عليه من قصة كفاح ونجاح لسياسي بارع ، وصل إلي أهم منصب سياسي في العالم ، ولكن لتلك الشعبية الجارفة التي يتمتع بها أوباما في جميع أنحاء العالم .

    و تنقسم مذكرات باراك أوباما إلى ثلاثة أبواب ؛ الأول بعنوان الجذور ، والثاني بعنوان شيكاغو ، والثالث بعنوان كينيا ، وقد ترجمت المذكرات عن الإنجليزية دار كلمات عربية للترجمة والنشر ـ الطبعة الثانية عام 2009م . ويتحدث أوباما في الباب الأول عن أيام صباه وعن أبيه وأمه وأجداده وجذور عائلته ، ومن خلال هذه السيرة يضع أمام أنظارنا قضية المجتمع الأمريكي التي يبدو أنه لم يتخلص منها تماماً حتى وقتنا هذا ، ألا وهي قضية العنصرية بين البيض والسود ، وفي هذا الإطار يقول :

    قبل بضعة شهور فزت بترشيح الحزب الديمقراطي لمقعد في مجلس الشيوخ الأمريكي عن ولاية إلينوي . كان سباقاً صعباً في ساحة تزدحم بالمرشحين الماهرين البارزين الذين يحظون بتمويل كبير. وكان ينظر إليّ ـ وأنا رجل أسود له اسم مضحك لا يحظى بأي دعم مؤسسي ولا يمتلك ثروة شخصية ـ على أن إمكانية فوزي مسألة بعيدة المنال . وهكذا عندما فزت بأغلبية الأصوات في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي ، في مناطق البيض والسود على حد السواء ، وفي الضواحي ، وكذلك في شيكاغو ، كان رد الفعل الذي تلا هذا يشبه رد الفعل الذي تلا انتخابي رئيساً لمجلة ' هارفارد لو ريفيو ' . وقد عبر معظم المعلقين المعروفين عن دهشتهم وأملهم الحقيقي في أن يشير انتصاري إلى تغير كبير في سياساتنا العنصرية .

    وفي مجتمع السود كان هناك إحساس بالفخر تجاه الإنجاز الذي حققته ، فخر يمتزج بخيبة الأمل لأنه بعد خمسين عاماً من قضية براون ضد مجلس التعليم ، وبعد أربعين عاماً من إقرار قانون حق التصويت ، لا نزال نحتفل بإمكانية ( وفقط إمكانية ، لأنه كانت لا تزال أمامي انتخابات عامة صعبة قادمة ) أن أكون الأمريكي الوحيد من أصل أفريقي في مجلس الشيوخ والثالث على مدار التاريخ منذ مرحلة إعادة التأسيس التي تلت الحرب الأهلية الأمريكية . انتابتني ، كما انتابت عائلتي وأصدقائي ، مشاعر الحيرة من هذا الاهتمام ، وكنا دائماً نعي الفرق بين بريق تقارير وسائل الإعلام وحقائق الحياة العادية الفوضوية كما نعيشها في الواقع .

    ويحدثنا أوباما عن عائلته ويذكر بعض المواقف التي أثرت في حياته ، فيقول : ' كانت أمي تعترف وعلى شفتيها يرتسم شبح ابتسامة : قد تكون شخصية والدك مسيطرة إلى حد ما ، لكن هذا في الواقع لأنه شخص صادق للغاية ، مما يجعله عنيداً في بعض الأحيان .. كانت أمي تفضل أن ترسم صورة أكثر رقة لوالدي ، فتحكي لي أنه حضر لتسلم مفتاح الجمعية الفخرية ' في بيتا كابا ' مرتدياً ثيابه المفضلة ؛ بنطلون جينز وقميص قماشي قديم عليه صورة نمر ، وتقول : لم يخبره أحد أن الأمر شرف كبير ، لذا فقد دخل ووجد الجميع يقفون في تلك الغرفة الأنيقة يرتدون سترات رسمية ، وكانت تلك هي المرة الوحيدة التي رأيته يشعر فيها بالحرج ' .

    ويواصل أوباما الكلام عن عائلته قائلاً : ' كان جدي يهز رأسه وينهض من على مقعده ويقلب قنوات التليفزيون ويقول لي : هناك شيء يمكنك أن تتعلمه من والدك ؛ الثقة، إنها سر نجاح الإنسان ' .

    كان والد باراك أوباما أفريقياً كينياً من قبيلة ' لوو ' ، وجده حسين أونيانجو أوباما كان مزارعاً بارزاً وأحد كبار القبيلة ، وكان طبيباً يمتلك قوى شفائية ، ترعرع والده يرعى ماعز جده ويدرس في المدرسة المحلية التي أنشأتها حكومة بريطانيا الاستعمارية ، وفاز بمنحة دراسية في جامعة نيروبي ، وبعد استقلال كينيا اختاره القادة للدراسة في الولايات الأمريكية ، لينضم إلى أول موجة كبيرة من الأفارقة تبعث لتتقن تكنولوجيا الغرب وتعود بها تبني أفريقيا عصرية جديدة .. ثم تزوج من والدته ، وفاز بمنحة دراسية أخرى ليحصل على درجة الدكتوراه من جامعة هارفارد ، وانفصل عن زوجته ، وعاد إلى أفريقيا ليفي بوعده للقارة ، وظلت الأم والطفل في أمريكا ، ولكن بعد المسافة لم يؤثر على رباط الحب .

    ويقول أوباما : ' في الوقت الذي بدأت فيه ذكرياتي كانت أمي قد بدأت بالفعل علاقتها العاطفية بالرجل الذي سيصبح زوجها الثاني ، وشعرت دون تفسير لماذا تعين أن توضع الصور ـ صور والده ـ بعيداً ، ولكن بين الحين والآخر كنت أحدق في صورة أبي ؛ الوجه الأسمر المبتسم ، الجبهة البارزة والنظارة السميكة التي تجعله يبدو أكبر سناً من عمره الحقيقي ، وأستمع وأحداث حياته تتدفق في قصة يرويها طرف واحد ' .



    Ahmmad
    Ahmmad
    متميز
    متميز


    عدد المساهمات : 43
    نقاط : 77
    السمعه : 0
    تاريخ التسجيل : 14/06/2009

    مذكرات الرئيس الامريكي أوباما Empty رد: مذكرات الرئيس الامريكي أوباما

    مُساهمة  Ahmmad الأربعاء 5 أغسطس - 23:14

    ويستمر أوباما في سرد الأحداث والتفاصيل التي تؤكد على وجود العنصرية المتجذرة في النفوس فيقول : ' كان هذا هو السياق الذي رأيت فيه صورة الرجل الأسود في مجلة لايف الذي حاول أن يخلع بشرته . وأتخيل أطفالاً سوداً آخرين في ذلك الوقت والآن يمرون بلحظات مشابهة من تجلي الحقائق ، ربما تتجلى هذه اللحظات في أوقات مبكرة للبعض ؛ فيحذر الآباء أبناءهم من عبور حدود منطقة محددة بعينها ، أو يشعرون بالإحباط لأن شعرهم ليس كشعر الدمية ' باربي ' بصرف النظر عن كيف تمشط وتتعذب ، أو قصة إهانة الوالد أو الجد على يد صاحب عمل أو ضابط ، التي يسمعها الطفل صدفة عندما يكون من المفترض أنه نائم . قد يكون من الأسهل لطفل أن يتلقى الأخبار السيئة في جرعات صغيرة ويسمح لنظام دفاع أن يتكون داخله ، مع أني أشك أني كنت من المحظوظين ؛ إذ تمتعت بفترة طفولة خالية من الشك في الذات ' .

    وفي فقرة أخرى يخبرنا أوباما بمعلومة جديدة تتعلق بأصل قبيلته ، فيقول : ' إلى جانب إخباري بأشياء عن أبي بدأت أمي تحشوني بمعلومات عن كينيا وتاريخها ، وقد اختلست اسم ' الحربة الحارقة ' من كتاب فن جومو كينياتا ؛ أول رئيس لكينيا . ولكن لم ينجح شيء مما أخبرتني به أمي في التخفيف من شكوكي ولم أحتفظ إلا بالقليل من المعلومات التي أخبرتني بها ، ولم تنجح في إثارة اهتمامي حقاً سوى مرة واحدة عندما أخبرتني أن قبيلة ' لوو ' شعب نيلي هاجر إلى كينيا من موطنه الأصلي على ضفاف أطول أنهار العالم ، بدا هذا واعداً ، وكان جدي لا يزال يحتفظ برسم رسمه ذات مرة هو صورة طبق الأصل للوحة فنية أصلية لمصريين نحفاء باللون البرونزي يركبون مركبة ذهبية تجرها جياد مرمرية ، وكانت لدي فكرة عن مصر القديمة ، والممالك العظيمة التي قرأت عنها ، والأهرامات ، والفراعنة ، ونفرتيتي ، وكليوباترا ' .

    ويبدو أن مشكلة العنصرية تأخذ حيزاً كبيراً من حياة أوباما وفكره ومسيرة حياته ، حيث يقول : ' البيض ' كان المصطلح نفسه غير مريح على لساني في البداية ، فكنت أشعر أنني أجنبي أتلعثم في نطق عبارة صعبة ن وفي بعض الأحيان أجد نفسي أتحدث عن ' هؤلاء البيض ' و ' أولئك البيض ' ، ثم أتذكر فجأة ابتسامة أمي فتبدو لي الكلمات التي أتفوه بها غريبة وزائفة ، أو أكون أساعد جدي في تجفيف الأطباق بعد العشاء وتأتي جدتي وتقول إنها ستأوي إلى الفراش ، وتبرق كلمة ' البيض ' في ذهني مثل إشارة لامعة مضيئة ، فأهدأ فجأة كما لو أن لدي أسراراً أحتفظ بها .

    ويشير أوباما إلى شخصية من أهم الشخصيات التي أثرت في المجتمع الأمريكي كله لاسيما السود وانتشار الإسلام بينهم فيقول : كانت سيرة مالكولم إكس الذاتية وحدها هي التي قدمت شيئاً مختلفاً ؛ فكانت محاولاته المتكررة لتكوين الذات تخاطبني ، والشعر الصريح في كلماته وإصراره الطبيعي على نيل الاحترام يعدان بنظام جديد وثابت ، نظام عسكري في نظامه يصاغ من خلال القوة المجردة للإرادة . وقررت أن جميع الأشياء الأخرى ، مثل الحديث عن الشياطين زرقاء العيون وسفر الرؤيا ، كانت عارضة على هذا البرنامج ، فقد كانت أفكاراً دينية بدا أن مالكولم نفسه قد هجرها في نهاية حياته . ومع ذلك ، حتى عندما تخيلت نفسي أتبع نداء مالكولم ، فقد منعني سطر واحد في الكتاب من هذا ؛ فقد تحدث في هذا السطر عن أمنية كانت تراوده في يوم من الأيام ، أمنية أن يتخلص ، عن طريق العنف ، من الدماء البيضاء التي تجري في عروقه . وعرفت أن أمنية مالكولم تلك لم تكن عارضة قط ، وعرفت أيضاً أن الرحلة إلى احترام الذات للدماء البيضاء لا تتراجع أبداً إلى مجرد فكرة مجردة . وتركت أنا لأتساءل ماذا أيضاً سأمزق إذا ما تركت والدتي وجدي عند حدود مجهولة ، ومتى أفعل هذا ؟

    وأيضاً إذا كان اكتشاف مالكولم الذي توصل إليه قرب نهاية حياته أن بعض البيض قد يعيشون إلى جواره إخوة في الإسلام ، يشع بعض الأمل في احتمال التوصل إلى مصالحة في النهاية ، وفي الوقت نفسه نظرت لأرى من أين سيأتي هؤلاء الأشخاص الذين يرغبون في العمل من أجل هذا المستقبل واستيطان هذا العالم الجديد .

    ويبلغ الأمر بباراك أوباما إلى الحد الذي يدمن فيه المخدرات ، فيقول : ' كنت مدمنا للمخدرات ومدمنا للماريجوانا ، هذا ما كنت أتجه إليه ؛ الدور المحتم الأخير الذي يلعبه الشاب الأسود الذي سيصبح رجلاً ، إلا أن اللجوء إلى نشوة المخدرات لم يكن الهدف منه أن أحاول أن أثبت كم أنتمي إليهم . لم يكن الأمر كذلك آنذاك على أية حال ، فقد كنت ألجأ إلى نشوة المخدرات من أجل عكس ذلك تماماً ، إذ كنت أبحث عن شيء يمكنه أن يبعد عن ذهني تلك الأسئلة المتعلقة بهويتي ، شيء يمكنه أن يريح قلبي ، ويمحو ذاكرتي .

    ويؤكد أوباما ذلك بقوله : هكذا بدا الأمر لي آنذاك ، فقد استغرقت بضع سنوات قبل أن أرى كيف بدأت المصائر تتحدد ، والاختلافات التي يسببها اللون والمال في من ينجو ، ومدى عنف أو سهولة الهبوط عندما يسقط المرء في النهاية .. وكي أتجنب أن يظن البعض أني خائن لقضية السود ، كنت أختار أصدقائي بعناية شديدة ؛ فأصادق أكثر الطلاب السود نشاطاً في السياسة ، والطلاب الأجانب ، والأمريكيين من أصول مكسيكية ، والأساتذة الماركسيين ، ونشطاء الحركة النسائية وشعراء حفلات البانك روك الموسيقية . كنا ندخن السجائر ونرتدي سترات جلدية ، وفي المساء ، في غرف نومنا كنا نناقش الاستعمار الجديد ، وفرانز فانون ، والمركزية الأوروبية ، والنظام الأبوي ، وكنا نقاوم قيود المجتمع البرجوازي الخانقة عندما نسحق السجائر على سجادة الرواق أو نرفع صوت أجهزة التسجيل حتى تبدأ الجدران تهتز . لم نكن مهملين أو نشعر باللامبالاة أو عدم الأمان ، لكننا كنا نشعر بالغربة .

    وقد بدأ أوباما نشاطه السياسي وهو طالب مع أصدقائه من الطلاب السود في الجامعة حيث بدأ الأمر بما يشبه المزاح وكان في إطار الروح المتطرفة التي سعى إليها آنذاك ، يقول : اشتركت في حملة تصفية الاستثمارات العامة ، وقد بدأت تلك الحملة على سبيل المزاح على ما أظن ، جزءاً من ذلك الموقف المتطرف الذي سعيت أنا وأصدقائي للحفاظ عليه ومراوغة من اللاوعي عن موضوعات أقرب للوطن ، لكن مع مرور الأشهر وجدت نفسي أنجذب لدور أكبر ـ فتوليت الاتصال بممثلين عن المؤتمر الوطني الأفريقي لإلقاء خطب في الحرم الجامعي ، وكتابة مسودات خطابات للكلية ، وطباعة منشورات ومناقشة استراتيجيات ـ ولاحظت أن الناس بدءوا يستمعون إلى آرائي ، وهو الاكتشاف الذي جعلني أتوق للكلمات . ليست كلمات أختبئ خلفها ، لكن كلمات يمكن أن تحمل رسالة وتدعم فكرة . وعندما بدأنا نخطط للتجمهر من أجل اجتماع الأمناء ، واقترح شخص ما أن أفتتح أنا الحدث ، أسرعت بالموافقة . واكتشفت أنني كنت مستعداً ، وأستطيع الوصول إلى الناس في أي موقف ، ورأيت أن صوتي لن يخذلني .

    إعداد سعاد سليمان

    اوباما في مذكراته

    الكتاب : ' أحلام من أبي '

    تأليف : باراك أوباما

    الناشر : دار كلمات عربية للترجمة والنشر

    تاريخ النشر : الطبعة الثانية عام 2009
    عيون لا تنام
    عيون لا تنام
    برنزي
    برنزي


    عدد المساهمات : 90
    نقاط : 201
    السمعه : 7
    تاريخ التسجيل : 07/05/2009

    مذكرات الرئيس الامريكي أوباما Empty رد: مذكرات الرئيس الامريكي أوباما

    مُساهمة  عيون لا تنام الثلاثاء 11 أغسطس - 9:53

    يعني ممكن بيوم من الايام اصحى من النوم القى حالي رئيس وزراء ههههههههههههههههه مشكور يا احمد

    معلومات ظريفه عن رئيس اكبر دوله بالعالم بس عنا في فلسطين ما بصير يا اخي اذا كان واحد ببيع في مطعم وبصير

    رئيس بلدبه بفضحوه فما بالك رئيس وزراء على العموم يعطيك العااافيه

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو - 13:56